fbpx

البطاقة (8): سُورَةُ الأَنفَالِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    خَمسٌ وَسَبْعُونَ (75).

  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    (الأَنْفَالُ) جَمْعُ (نَفَلٍ)، والنَّفَلُ: الغَنِيمَةُ. وَالمُرَادُ بِـ(الأنْفَالِ): الْغَنَائِمُ الَّتِي أَخَذَهَا المُسْلمُونَ فِي غَزْوَةِ بَدرٍ.

  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    نُزُولُ السُّورَةِ فِي غَزْوَةِ بَدْرٍ، وذِكْرُ تَقْسِيمِ الغَنَائِمِ فِيهَا.

  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْأَنْفَالِ)، وتُسَمَّى سُورَةَ (بَدْرٍ)، وَسُورَةَ (الْجِهَادِ).

  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    بَيَانُ أَحْكَامِ الجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَأَسْبَابِ النُّصْرَةِ وَالتَّمْكِينِ.

  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، عَن سَعدِ بنِ أبِي وَقَّاصٍ قَالَ: «نَزَلَتْ فِيَّ أَرْبَعُ آياتٍ…»، وَذَكَرَ أَنَّهُ أَصَابَ سَيْفًا غَنِيمَةً مِنْ غَزْوَةِ بَدرٍ، فَطَلَبَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ، وَكَرَّرَ طَلَبَهُ ثَلاثًا، والرَّسُولُ يَقُولُ لَهُ: «ضَعْهُ مِنْ حَيْثُ أَخَذْتَهُ» فَنَزَلَتِ الآيَةُ: يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ قُلِ الْأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ. (رَوَاهُ مُسْلِمٌ)

  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :

    هِيَ مِنَ السَّبعِ، قَالَ : «مَن أخَذَ السَّبعَ الْأُوَلَ منَ القُرآنِ فَهُوَ حَبْرٌ» أَيْ: عَالِم. (حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَاهُ أَحمَد)

  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الأنْفَالِ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَنْ صِفَاتِ المُؤْمِنينَ،فَقَالَ فِي أوَّلِها: أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ حَقّٗاۚ …٤، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ حَقّٗاۚ …٧٤.
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الأَنْفَالِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الأَعْرَافِ):
      لَمَّا قَالَ فِي آخِرِ (الأَعْرَافِ): وَإِذَا قُرِئَ ٱلۡقُرۡءَانُ فَٱسۡتَمِعُواْ لَهُۥ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ٢٠٤.
      بَيَّنَ لَهُمْ أَثَرَ هَذَا الاسْتِمَاعِ فِي أَوَّلِ (الأَنْفَالِ) فَقَالَ: إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَجِلَتۡ قُلُوبُهُمۡ وَإِذَا تُلِيَتۡ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتُهُۥ زَادَتۡهُمۡ إِيمَٰنٗا …٢.

زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام