fbpx

البطاقة (73): سُورَةُ المُزَّمِّلِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    عِشْرُونَ (20).
  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    الْمُدَّثِّرُ وَالْمُزَّمِّلُ بِمَعْنىً وَاحِدٍ، وَهُوَ الْمُتَغَطِّي بِثِيَابِهِ، وَالمُرَادُ (بِالْمُزَّمِلِ): النَّبِيُّ الْمُتَلَفِّفُ بِثِيَابِهِ.
  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ مُفْرَدَةِ (الْمُزَّمِّلِ)، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    لا يُعرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (الْمُزَّمِلِ).
  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    بَيَانُ الْإِعْدَادِ الرَّوحِيِّ لِلدَّاعِيَةِ (وَرَسْولُ اللهِ مِثَالًا).
  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ يُنقَل سَبَبٌ لِنـُزُوْلِهَا جُملَةً وَاحِدَةً، ولكِن صَحَّ لِبَعضِ آياتِهَا سَبَبُ نُزُولٍ.
  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    مِنَ النَّظَائِرِ الَّتِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ فِي الصَّلَوَاتِ، فَفِي حَدِيثِ ابنِ مَسْعُودٍ الطَّوِيْلِ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ يَقْرَأُ النَّظائِرَ، السُّورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ، …. (وَالْمُدَّثِّرَ وَالمُزَّمِّلَ) في رَكْعَةٍ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد)
  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الْمُزَّمِّلِ) بِآخِرِهَا: الْأَمْرُ بِقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ، فَقَالَ فِي أَوَّلِهَا: وَرَتِّلِ ٱلۡقُرۡءَانَ تَرۡتِيلًا ٤، وَقَالَ فِي أَوَاخِرِهَا: فَٱقۡرَءُواْ مَا تَيَسَّرَ مِنَ ٱلۡقُرۡءَانِۚ …٢٠.
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الْمُزَّمِّلِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الْجِنِّ): 
      لَمَّا ذَكَرَتِ (الْجِنُّ) نِعْمَةَ إِيمَانِ بَعْضِ الْجِنِّ بِدَعْوَةِ النَّبِيِّ ، نَاسَبَ افْتِتَاحَ (الْمُزَّمِّلِ) بِشُكْرِ هَذِهِ النِّعْمَةِ بِقِيَامِ الْلَّيْلِ وَغَيرِهِ.
زر الذهاب إلى الأعلى
فيسبوك تليجرام