fbpx

البطاقة (105): سُورَةُ الفِيلِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    خَمْسٌ (5).
  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    (الْفِيلُ): الْحَيَوانُ الْمَعْرُوفُ، وَجَمْعُهُ أَفْيَالٌ وَفِيَلَةٌ.
  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    لِأَنَّ الْفِيلَ رَمَزَ إِلَى أَقْوَى وَسِيلَةٍ فِي هَدْمِ الْكَعْبَةِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ؛ فَسُمِّيَتْ بِهِ.
  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْفِيلِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ: أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ.
  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    إِظْهَارُ قُدْرَةِ اللهِ تَعَالَى فِي حِمَايَةِ الْبَيتِ الْحَرَامِ.
  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آيَاتِهَا (1).
  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    مِنَ الْنَّظَائِرِ الَّتِي تَعَلَّمَهَا الصَّحَابَةُ فِي الصَّلاةِ، فَعَنِ الْمَعْرُورِ بنِ سُوَيدٍ قال: «خَرَجْنَا مَعَ عُمَرَ فِي حَجَّةٍ حَجَّهَا، فَقَرَأَ بِنَا فِي الْفَجْرِ: أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصۡحَٰبِ ٱلۡفِيلِ و لإِيلافِ قُرَيْشٍ. (أَثَرٌ صَحِيحٌ، تَحْذِيرُ الْمَسَاجِدِ لِلْأَلْبَانِيِّ)
  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :

    مُنَاسَبَةُ سُوْرَةِ (الفِيْلِ) لِمَا قَبْلَهَا مِنْ سُوْرَةِ (الهُمَزَةِ):
    لَمَّا ذَكَرَ اللهُ تَعَالَى فِي (الْهُمَزَةِ) أَصْنَافًا مِنْ أَهْلِ الْخُسْرَانِ، تَابَعَ الْحَدِيثَ بِذِكْرِ صِنْفٍ آخَرَ فِي سُورَةِ (الْفِيلِ).

    (1) تَنْبِيهٌ: لاَ يَصِح مَا ذَكَرَهُ الإِمَامُ الوَاحِدِيّ وَغَيرهُ بَأَنَّ السُّورَةَ نَزَلَت فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الفِيل! كَيَفَ ذَلِكَ؟ والحادِثَةُ كانَتْ قَبَلَ مِيلادِ النَّبيّ !.

زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام