fbpx

البطاقة (32): سُورَةُ السَّجۡدَةِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    ثَلاثُونَ (30).

  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    سَجَدَ: خَضَعَ، ومِنْهُ سُجُودُ الصَّلاةِ، وَالمُرَادُ (بِالسَّجْدَةِ): سَجْدَةُ التِّلاوَةِ.

  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    دِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا .

  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (السَّجْدَةِ)، وتُسَمَّى سُورَةَ الٓمٓ ١ تَنزِيلُ السَّجْدَةِ، وَسُورَةَ (المَضَاجِعِ).

  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    بَيَانُ آيَاتِ اللهِ تَعَالَى فِي الكَونِ وفِي الخَلْقِ.

  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ يُنقَل سَبَبٌ لِنـُزُوْلِهَا جُملَةً وَاحِدَةً، ولكِنْ صَحَّ لِبَعضِ آياتِهَا سَبَبُ نُزُولٍ.

  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    1. تُسَنُّ قِراءَتُها فَجْرَ الجُمُعَةِ، فَعَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ يَومَ الجُمُعَةِ الٓمٓ ١ تَنزِيلُ السَّجْدَةَ و هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ …١». (رَوَاهُ البُخارِيّ وَمُسْلِم).
    2. تُستَحَبُّ قِراءَتُهَا كُلَّ لَيلَةٍ قَبلَ النَّومِ، فعَنْ جَابِـرٍ أَنَّ النَّبِيَّ «كَانَ لاَ يَنَامُ حَتَى يَقرَأَ: الٓمٓ ١ تَنزِيلُ ٱلۡكِتَٰبِ السَّجْدَةَ وَ تَبَٰرَكَ ٱلَّذِي بِيَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ …١». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَحْمَد).

  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (السَّجْدَةِ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَن شُبْهَةِ اخْتِلاقِ القُرْآنِ وَتَوْجِيهُ النَّبِيِّ تِجَاهِهَا، فَقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: أَمۡ يَقُولُونَ ٱفۡتَرَىٰهُۚ بَلۡ هُوَ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَ …٣، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَٱنتَظِرۡ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ ٣٠.
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (السَّجْدَةِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (لُقْمَانَ):
      لَمَّا خَتَمَ سُبْحَانَهُ سُورَةَ (لُقْمَانٍ) بِذِكْرِ مَفَاتِيحِ الْغَيبِ الخَمسَةِ مُجْمَلَة؛ جَاءَ بَيَانُها فِي (السَّجْدَةِ)(1).

    (1) فِي الآيَاتِ: (5 – 6، 7، 5 و13، 10 – 11 ،27)، يُنُظَرُ: تَنَاسُقُ الدُّرَرِ لِلسِّيَوطِي، (ص109).

زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام