fbpx

البطاقة (14): سُورَةُ إِبۡرَاهِيمَ 

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    اثْنَتَانِ وخَمْسُونَ (52).
  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    (إِبْرَاهِيمُ ): أَبُو الأَنْبِيَاءِ، يَنْتَهِي نَسَبُهُ إِلَى سَامِ بنِ نُوحٍ ، وَهُوَ مِن أُولِي العَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ.
  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ أَدْعِيَةِ إِبْرَاهِيمَ فِي سَبْعِ آيَاتٍ دُونَ ذِكْرِ قِصَّتِهِ كَمَا فِي بَقِيَّةِ السُّوَرِ.
  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    لا يُعرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (إِبرَاهِيمَ ).
  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    ذِكْرُ قِصَّةِ الرُّسُلِ عَلَيهِمُ السَّلَامِ، وَتَصْويرُ مَشَاهِدِ الخَيرِ وَالشَّرِ.
  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَوْ فِي نُزُولِ بَعْضِ آيَاتِهَا.
  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    هِيَ مِنْ ذَوَاتِ الٓر، فَفِي الحَدِيثِ الطَّوِيْلِ؛ أَنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُولَ اللهِ فَقَالَ: أَقرِئْنِي يَا رَسُولَ اللهِ، فَقَالَ: «اقرَأْ ثَلاثًا مِنْ ذَوَاتِ الٓر». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد)
  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (إِبْرَاهِيمَ ) بِآخِرِهَا: بَيَانُ مُهِمَّةِ الرَّسُولِ بِالْقُرْآنِ الكَرِيمِ، فقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: الٓرۚ كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ …١، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: هَٰذَا بَلَٰغٞ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِۦ …٥٢.
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (إِبْرَاهِيمَ ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الرَّعْدِ):
      ذَكَرَ الكِتَابَ فِي آخِرِ (الرَّعْدِ) فَقَالَ وَمَنۡ عِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡكِتَٰبِ ٤٣، وَذَكَرَهُ فِي مُفْتَتَحِ سُورَةِ (إِبْرَاهِيمَ ) فَقَالَ: الٓرۚ كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ … ١.
زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام