fbpx

البطاقة (48): سُورَةُ الفَتۡحِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    تِسْعٌ وَعِشْرُونَ (29).

  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    (الْفَتْحُ): صُلْحُ الْحُدَيْبِيَةِ عَامَ (6)هـ ، نِسْبَةً إِلَى مَوضِعِ الحُدَيبِيَةِ (غَرْبِ مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ).

  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    مَوضُوعُ السُّورَةِ الأَسَاسُ هُوَ صُلْحُ الحُدَيبِيَةِ، وَقَدْ سَمَّاهُ اللهُ فَتْحًا مُبِينًا.

  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    لا يُعْرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (الفَتْحِ).

  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    البِشَارَةُ لِلنَّبِيِّ وَمَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِ مِنَ المُؤْمِنِينَ بِالْفَتْحِ المُبِينِ وَالنَّصْرِ علَى الأَعْدَاءِ.

  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، نَزَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللهِ وَهُوَ رَاجِعٌ مِن صُلْحِ الحُدَيبِيَةِ. (رَوَاهُ مُسلِم)

  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    مِنْ أَفْضَلِ مَا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ، يَقُولُ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ : «جِئْتُ رَسولَ اللَّهِ فَسَلَّمْتُ عَلَيهِ، قََالَ: لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ سُورَةٌ لَهِيَ أحَبُّ إلَيَّ ممَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ ثُمَّ قَرَأَ:إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحٗا مُّبِينٗا». (رَوَاهُ البُخارِيّ)
  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الفَتْحِ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَنْ جَزَاءِ المُؤْمِنِينَ فِي الآخِرَةِ، فقَالَ فِي أَوَّلِهَا: لِّيُدۡخِلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عِندَ ٱللَّهِ فَوۡزًا عَظِيمٗا ٥، وَقَالَ فِي آخِرِ آيَةٍ مِنْهَا: وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ مِنۡهُم مَّغۡفِرَةٗ وَأَجۡرًا عَظِيمَۢا ٢٩
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الفَتْحِ) لِمَا قَبْلَهَا مِنْ سُورَةِ (مُحَمَّدٍ ): 
      لَمَّا تَحَدَّثَتْ سُورَةُ (مُحَمَّدٍ ) عَنِ الجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللهِ ضِدَّ الْكُفَّارِ؛ جَاءَتِ البِشَارَةُ بِالنَّصْرِ عَلَيهِمْ فِي سُورَةِ (الفَتْحِ).

زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام