fbpx

البطاقة (1): سُورَةُ الفَاتِحَةِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :

    سَبْعٌ (7).

  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :

    (فَاتِحَةُ) كُلِّ شَيءٍ: أوَّلُهُ وَمُبتَدَؤُهُ، والجمعُ: فَوَاتِحُ.

  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :

    لأنَّهُ تُفتَتَحُ بِكِتَابَتِهَا المَصِاحِفُ، وبقِرَاءَتِها الصَّلَوَاتُ.

  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :

    اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الفَاتِحَةِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ (أُمِّ الكِتَابِ)، و(السَّبعِ المَثَاني)، وَسُورَةَ (الحَمدِ).

  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    تَوحِيدُ اللهِ تَعَالَى وَتَعْظِيمُه بِالثَّنَاءِ عَلَيهِ وَعِبَادَتِهِ وَالدُّعَاءِ إِلَيهِ.

  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :

    سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آياتِهَا.

  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    1. أَعظَمُ سُورَةٍ  فِي القُرآنِ، قَالَ رَسُولُ اللهِ    لِرَجُلٍ: «أَلَا أُعَلِّمُكَ أعْظَمَ سُـورَةٍ في القُرْآنِ! الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ».(رَوَاهُ البُخَارِيّ).
    2. هِيَ نُورٌ، قال مَلَكٌ للنَّبِيِّ : «أَبْشِرْ بنُورَيْنِ أُوتِيتَهُما لَمْ يُؤْتَهُمَا نَبِيٌّ قَبْلَكَ: فَاتِحَةُ الكِتَابِ، وَخَوَاتِيمُ سُورَةِ البَقَرَةِ، لَنْ تَقْرَأَ بحَرْفٍ منهما إلَّا أُعْطِيتَهُ».(رَوَاهُ مُسلِم).
    3. هيَ شِفَاءٌ، قَالَ للصَّحَابِيِّ الرَّاقِي بِالفَاتِحَةِ: «وَمَا أَدْرَاكَ أَنَّهَا  رُقْيَة».(رَوَاهُ البُخارِيّ).

  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :

    مِنَ الآيَةِ الأُولَى إِلَى الآيةِ الخَامِسَةِ (1-5): ثَنَاءٌ عَلَى اللهِ وَتَحمِيدُهُ، ومِنَ الآيةِ السَّادِسَةِ إِلَى السَّابِعَةِ (6-7): دُعَاءٌ بِالهِدَايَةِ وَالاستِقَامَةِ.

    وفيها التَّعَلُّقُ بِاللِهِ تَعَالَى وَمَحَبَّتِهِ بِتَكرَارِ قِرَاءَةِ السُّورَةِ فِي الصَّلَوَاتِ.

    مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الفَاتِحَةِ) لِمَا بَعدَهَا مِن سُوَرِ القُرْآنِ الكَرِيمِ

    تُعَدُّ (الفَاتِحَةُ) مقدِّمةً مُجْمَلةً لأُصُولِ المَوضُوعَاتِ المُفَصَّلَةِ فِي سُوَرِ القُرْآنِ بَعدَهَا.

زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام