fbpx

البطاقة (53): سُورَةُ النَّجۡمِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    اثْنَتَانِ وَسِتُّونَ (62).

  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    (النَّجْمُ): مَعْرُوفٌ، وَهُوَ أَحَدُ الأَجْرَامِ السَّمَاوِيَّةِ المُضِيئَةِ بِذَاتِهَا.

  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    أَقْسَمَ اللهُ بِالنَّجْمِ لِأَهَمِّيَتِهِ وَمُنَاسَبَتِهِ لِقِصَّةِ مِعْرَاجِ النَّبِيِّ إِلَى السَّمَاءِ؛ فَسُمِّيَتِ السُّورَةُ بِهِ.

  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    لا يُعْرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (النَّجْمِ).

  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    إِثْبَاتُ الْوَحْيِ مِنَ اللهِ تعَالَى، وَإِبْطَالُ عَقِيدَةِ الشِّرْكِ.

  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آياتِهَا.

  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    1. أَوَّلُ سُورَةٍ نَزَلَتْ فِيهَا سَجْدَةٌ، فَعَن عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعُودٍ : قَالَ: «أوَّلُ سُورَةٍ أُنْزِلَتْ فِيهَا سَجْدَةٌ (وَالنَّجْمِ)، قَالَ: فَسَجَدَ رَسولُ اللَّهِ وسَجَدَ مَن خَلْفَهُ إلَّا رَجُلًا…». (رَوَاهُ البُخارِيّ)
    2. مِنَ النَّظَائِرِ التِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ فِي الصَّلَوَاتِ، فَفِي حَدِيثِ ابنِ مَسْعُودٍ الطَوِيْلِ قَالَ: «كَانَ النَّبِيَّ يَقْرَأُ النَّظائِرَ؛ السُّورَتَيْنِ في رَكْعَةٍ، … (الرَّحْمَنُ وَالنَّجمِ) فِي رَكْعَةٍ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ)

  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (النَّجْمِ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَنْ الْوَحْيِ وَمَوقِفِ الْمُكَذِّبِينَ مِنْهُ، فَقَالَ فِي أَوَّلِهَا: إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحَىٰ ٤، وَرَدَّ عَلَى الْمُكَذِّبِينَ فِي أَوَاخِرِهَا، فَقَالَ: أَفَمِنۡ هَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ تَعۡجَبُونَ ٥٩.
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (النَّجْمِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الطُّورِ): 
      خُتِمَتِ (الطُّورُ) بِكَلِمَةِ النُّجُومِ فِي قوله: وَمِنَ ٱلَّيۡلِ فَسَبِّحۡهُ وَإِدۡبَٰرَ ٱلنُّجُومِ ٤٩، وَافْتُتِحَتِ (النَّجْمُ) بِكَلِمَةِ النَّجْمِ فِي قَولِهِ: وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ ١.

زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام