fbpx

البطاقة (62): سُورَةُ الجُمُعَةِ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    إِحْدَى عَشْرَةَ (11).
  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    الجُمُعَةُ: خَيرُ أَيَّامِ الأُسْبُوعِ، وَالمُرَادُ بِالجُمُعَةِ: صَلاةُ الجُمُعَةِ.
  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    دِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    لا يُعرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (الجُمَعَةِ).
  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    تَذْكِيرُ المُسْلِمينَ بِنِعْمَةِ الرِّسَالَةِ وَفَضْلِ النَّبِيِّ ، وَدَعْوَتُهُمْ لاجْتِمَاعِ كَلِمَتِهِمْ وَصُفَوفِهِم.
  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، فَعَنْ أَبِيْ هُرَيرَةَ قَال: «كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ فَأُنْزِلَتْ عَلِيهِ سُورَةُ الْجُمُعَةِ: وَءَاخَرِينَ مِنۡهُمۡ لَمَّا يَلۡحَقُواْ بِهِمۡۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ٣». (رَوَاهُ البُخارِيّ)
  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    1. مِنَ النَّظَائِرِ الَّتِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ فِي الصَّلَوَاتِ، فَفِي حَدِيْثِ ابْنِ عَبَّاسٍ 5 الطَّوِيْلِ قَالَ: «كان النَّبِيُّ يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الجُمُعَةِ، (سُورَةَ الْجُمُعَةِ وَالْمُنَافِقُونَ)». (رَوَاهُ مُسْلِم)
    2. (الجُمُعَةِ) مِنَ المُسَبِّحَاتِ، أَتى رجُلٌ رسُولَ اللهِ فَقَالَ: أَقرِئْنِي يَا رَسُولَ اللهِ، فَقَالَ: «اقْرَأْ ثَلاثًا مِنَ المُسَبِّحَاتِ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد)
  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الجُمُعَةِ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَنْ مُهِمَّةِ الرَّسُولِ ، فَقَالَ فِي أَوَّلِهَا: هُوَ ٱلَّذِي بَعَثَ فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ …٢…الآيةِ، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: وَتَرَكُوكَ قَآئِمٗاۚ …١١…الآيةِ.
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الجُمُعَةِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الصَّفِّ):
      لَمَّا حَثَّتِ (الصَّفُّ) عَلَى وِحْدَةِ صَفِّ المُسْلِمِينَ وَكَلِمَتِهِمْ، نَاسَبَ مَجِيءَ (الْجُمُعَةِ) بَعْدَهَا بِضَرْبِ مَثَلٍ عَلَى هَذِهِ الوِحْدَةِ بِصَلاةِ الْجُمُعَةِ.
زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام