fbpx

البطاقة (63): سُورَةُ المُنَافِقُونَ

  • 1
    آيَـــــــــــاتُــــهَا :
    إِحْدَى عَشْرَةَ (11).
  • 2
    مَعنَى اسْـــمِها :
    النِّفَاقُ: إِبْطَانُ الْكُفْرِ وَإِظْهَارُ الإِيمَانِ. وَالمُرَادُ (بِالمُنَافِقِينَ): المُشْرِكُونَ الَّذِينَ سَكَنُوا الْمَدِينَةَ الْمُنَوَّرَةَ.
  • 3
    سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
    حَدِيثُ السُّورَةِ عَنِ الْمُنَافِقِينَ؛ فَسُمِّيَتْ بِهِم.
  • 4
    أَسْــــــمَاؤُهــا :
    اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْمُنَافِقُونَ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ: إِذَا جَآءَكَ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ.
  • 5
    مَقْصِدُها العَامُّ :
    بَيَانُ صِفَاتِ أَهْلِ النِّفَاقِ وَالتَّحْذِيرُ مِن الاتِّصَافِ بِهِم.
  • 6
    سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
    سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، لَمْ يُنقَل سَبَبٌ لِنـُزُوْلِهَا جُملَةً وَاحِدَةً، ولكِن صَحَّ لِبَعضِ آياتِها سَبَبُ نُزُولٍ (1).
  • 7
    فَضْـــــــــــلُـهـا :
    مِن النَّظَائِرِ التِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ فِي الصَّلَوَاتِ، فَعَنِ ابنِ عبَّاسٍ 5 قَالَ: «كان النَّبِيُّ يقرأُ فِي صَلاةِ الجُمُعَةِ (سُورَةَ الجُمُعَةِ وَالْمُنَافِقُونَ)». (رَوَاهُ مُسلِم)
  • 8
    مُنَــاسَـــبَاتُــها :
    1. مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (المنافقون) بِآخِرِهَا: السُّورَةُ كُلُّهَا تَتَحَدَّثُ عَن صِفَاتِ المُنَافِقِينَ.
    2. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الْمُنَافِقُونَ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الْجُمُعَةِ): 
      (الجُمُعَةُ) أَعْطَت مِثَالًا لِوَحْدَةِ الصَّفِّ؛ وَ(المُنَافِقُونَ) أَعْطَت مِثَالًا لِمَن انْشَقَّ عَن وِحْدَةِ الصَّفِّ.

    (1) وَهِيَ قَولُهُ: لَا تُنفِقُواْ عَلَىٰ مَنۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِ حَتَّىٰ يَنفَضُّواْۗ …٧ وَمَا بَعْدَهَا، نَزَلَت فِي رَأْسِ المُنَافِقِينَ: عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيّ بْن سلول. (رَوَاهُ البُخارِي وَمُسْلِم)

زر الذهاب إلى الأعلى
United States فيسبوك تليجرام